فلأدخلالمكتبةوأكملالرحلةالأندلسيةفي (ثلاثيةغرناطة) ل “رضوىعاشور” أوالعدميةفي (مثالبالولادة) ل “سيوران” أوالشعريةفي( فمٍيتشرّدفيجهاتالجمر ).. ل “إبراهيمالحسين“..!
وهاهواليومشارفعلىنهايته….ولمأدخلالمكتبةكعادتياليومية…ولمأكملفيهالا (ثلاثيةغرناطة) ولا (مثالبالولادة) ولا (فمٌيتشرّدفيجهاتالجمر) علىخلفيةموسيقىالجازوأجواءالمقاهيالتيأستمعإليهامنمنصة “اليوتيوب” وقتالقراءةولاأكملتُالساعةالمتبقية الأخيرةحتّىمنالفيلمالطويلللمخرجالفلبينيالكبير (لاڤدياز) (From What is Before ) والممتدلخمسساعاتونصف…..والسببفيذلككله….(خفّاشٌفيالمكتبة)..!!
“خفاشٌ في المكتبة .”. لتكرار هذه الجملة أثناء السرد جانبٌ مشوّق مثيرٌ يشبه لحدٍّ ما إعادة تزيين طاولة الطعام ببعض الزهور ..
باختصار ما قرأته هنا كان مشهد البداية في فيلم سهرة غنيٍّ بالأحداث
ولطالما كان مرورك يزين النص بأزهار حروفك العبقة فيكتسب النص منها هذا العبق القادم من بساتين روحك الخضراء😇
.
سعيدٌ كثيراً أن بهذا التكرار استطاع النص أن يُدخلك في أجواءه أعمق فأعمق وكان بمثابة مشهد سينمائي غير رتيب لعينيك! 😇
.
جزيل شكري وامتناني لهذا الهطول العذب ولا عدمنا حضورك الباذخ المبهج يوماً..دمت في الألق🙏🌺
2 تعليقان